⤴️ Location permission needed for a better experience.

احذر إذا كان طفلك لا يسمعك!

احذر إذا كان طفلك لا يسمعك! أحد الأسباب الشائعة لفقدان السمع لدى الأطفال هو عدوى الأذن. كلما طالت العدوى وأكثر تواترا، كلما عاش الطفل مع فقدان السمع.

التهابات الأذن تسبب فقدان السمع

على الرغم من أن فقدان السمع لدى الأطفال يمكن أن يكون ناتجا عن تلف العصب السمعي الخلقي أو المكتسب، إلا أنه يحدث عادة بسبب مشاكل مثل التهابات الأذن الوسطى وتراكم السوائل الذي يسمى “وسائط التهاب الأذن الوسطى المصلي”. في الخريف، تكون التهابات الأذن الوسطى وتراكم السوائل أكثر شيوعا نتيجة لزيادة الالتهابات الفيروسية والشكاوى التحسسية بسبب تغير الطقس.

كلما طالت العدوى وأكثر تواترا، كلما قضى الطفل وقتا أطول مع فقدان السمع. هذا يؤدي إلى مشاكل في تعليم الطفل والحياة الاجتماعية. إذا لم يتم الكشف عن فقدان السمع في وقت مبكر، فقد يصبح دائما. لذلك، للتشخيص المبكر والعلاج، يجب على العائلات مراقبة أعراض مشاكل الأذن لدى أطفالهم بشكل جيد للغاية.

أعراض فقدان السمع

الأعراض التي تشير إلى فقدان السمع عند الأطفال مدرجة على النحو التالي:

ألم الأذن أو احتقان الأذن

انخفاض الاستجابة للصوت (على سبيل المثال إذا لم يستجب عند الاتصال به)

لا ترفع التلفاز عاليا جدا

انخفاض التحصيل الدراسي،

القلق أو العصبية،

تأخر اللغة،

مشاكل في نطق الحروف،

ضعف الكلام الخفيف،

الترفيه.

احذر إذا كان طفلك لا يسمعك!: ما الذي يسبب فقدان السمع عند الأطفال؟

على الرغم من أن فقدان السمع لدى الأطفال يمكن أن يكون ناتجا عن تلف العصب السمعي الخلقي أو المكتسب، إلا أنه عادة ما يكون ناتجا عن مشاكل مثل الالتهابات في الأذن الوسطى وتراكم السوائل المرتبط به يسمى “التهاب الأذن الوسطى المصلي”.

يحدث فقدان السمع عند الأطفال من خلال 3 أسباب:

أصل القناة السمعية الخارجية: قد تكون الأسباب الكامنة وراء فقدان القناة السمعية الخارجية هي الأوساخ في القناة السمعية الخارجية أو التهاب القناة السمعية الخارجية أو الجسم الغريب.

أصل الأذن الوسطى: “وسائط التهاب الأذن الوسطى المصلي”، أي تراكمات السوائل التي تحدث بعد التهابات الأذن الوسطى.

أصل الأذن الداخلية: عادة ما يكون خلقيا. يمكن الكشف عن فقدان السمع في فترة حديثي الولادة مع فحص السمع لحديثي الولادة.

علاج فقدان السمع عند الأطفال

التعرف المبكر على فقدان السمع عند الأطفال مهم جدا. إذا كان الطفل يعاني من فقدان السمع حتى لمدة 1 شهر خلال فترة التعلم، فإنه قد يسبب اضطراب في حياته التعليمية والتدريبية. إذا كان الأطفال يعانون من التهاب في الأذن أو تراكم السوائل في الأذن الوسطى، فيجب حل المشكلة في أقرب وقت ممكن بالأدوية والتدخل الجراحي إذا لزم الأمر. لأنه على المدى الطويل، يمكن أن يحدث ترقق الغشاء وانثقاب الغشاء والأضرار الدائمة لعظم الأذن الوسطى ويمكن أن يصبح فقدان السمع دائما. في حالة فقدان احذر إذا كان طفلك لا يسمعك! السمع الخلقي الناجم عن العصب السمعي، يجب تحديد خيارات مثل السمع أو الجراحة في أقرب وقت ممكن، ويجب ضمان لغة الطفل ونموه العقلي.

الأوساخ وإمكانية الهيئات الأجنبية

اعتمادا على السبب الكامن وراء التهاب القناة السمعية الخارجية، يتم التحكم في العدوى عن طريق تنظيف الأوساخ وإزالة الجسم الغريب وإسقاط العلاج عند الضرورة. عندما يكون هناك تراكم السوائل في الأذن الوسطى، يتم تطبيق العلاج الطبي، وفي الحالات التي لا تستجيب للعلاج الطبي، يتم تطبيق علاجات مثل وضع أنبوب في الأذن أو خدش طبلة الأذن وإزالة السائل داخلها. وبالتالي، يمكن منع فقدان السمع الدائم من خلال ضمان استعادة الطفل السمع الطبيعي في أقرب وقت ممكن. في الحالات الخلقية، أي تلك الناجمة عن العصب السمعي، والاستخدام المبكر للأجهزة أو غرسات القوقعة، أي جراحات الأذن الإلكترونية، يمكن أن تمنع الطفل من أن يكون أصما وبكم وتمكنه من أن يعيش حياة طبيعية تماما.

Share.
Exit mobile version