أسباب تضيق المريء: المعلومات الضرورية
أسباب تضيق المريء: المعلومات الضرورية تحدث تضيق المريء من أسباب كثيرة. تكون الإصابات الكيميائية أحد هذه الأسباب. يمكن أن تحدث من ابتلاع الأحماض أو القلويات.
أما الالتهابات المزمنة فتأتي في المرتبة الثانية. مثلاً، الريفلكس المرئي (GERD) كازمة شهيرة.
للكشف عن تضيق المريء، تحتاج إلى فحوصات معينة. أمثال اختبارات الباريوم والتنظير الداخلي. ويمكن أن يكون التنظير والعلاج الإشعاعي حلا طبيًا لتوسيع المريء.
العوامل الرئيسية لتضيق المريء
يوجد العديد من عوامل تضيق المريء قد تؤثر على صحة المريء. وتمكن من تضيقه. من هذه العوامل:
- الجراحة السابقة للمريء: يمكن للعمليات الجراحية تنديب المريء وتضيقه بالتدريج.
- التعرض لعلاجات الإشعاع الصدري: قد يؤثر الإشعاع على الأنسجة المريئية. حيث يمكن أن يؤدي لتليف أو تندب.
- تناول الأدوية دون كمية كافية من الماء: البعض من الأدوية يمكن أن يسبب التهيج إذا لم يُتبع بشرب كمية كافية من الماء.
- الريفلكس المرئي: حالة شائعة تسبب ارتجاع الأحماض إلى المريء. وتؤدي إلى التهاب وتندب المريء.
- وجود الأورام: الأورام الموجودة يمكن أن تؤثر على المريء. حيث تسبب تضيقه تدريجياً.
لعلاج تضيق المريء, يمكن للأطباء استخدام الأدوية. أو يقومون بعمليات جراحية. تهدف لتوسيع المريء وتحسين البلع. هذا يساعد على تحسين جودة الحياة للمريض.
الأمراض المزمنة وتأثيرها على تضيق المريء
الأمراض المزمنة تؤثر على المريء مع مرور الزمن. تسبب مرض الارتجاع المعدي المريئي بتهيج المريء. هذا يؤدي لتضيقه.
التهابات مزمنة أيضًا تؤثر على المريء. الداء البطني يسبب التلف في النسيج المريئي. يؤدي ذلك أيضًا إلى تضيق المريء.
الأمراض مثل الآخالاسيا تزيد من احتمال تضيق المريء. تسبب صعوبة نقل الطعام لتوسع وتهيج المريء. ثم تتلاشى ويتضيق المريء.
العدوى بالفطريات والهربس لها دور أيضًا. يمكن أن تسبب العدوى تضيق المريء. تؤثر في الغالب على الأشخاص بضعف المناعة.
طرق تشخيص تضيق المريء
أسباب تضيق المريء: المعلومات الضرورية الطبيب يحتاج إلى اختبارات لتشخيص تضيق المريء. هذه الاختبارات تساعده على معرفة مكان وسبب التضيق. اختبارات الباريوم هي وسيلة شائعة. المريض يشرب سائل الباريوم. هذا السائل يجعل المريء ظاهرا عند عمل أشعة سينية.
التنظير الداخلي هو أداة مهمة للتشخيص. يستخدم أنبوب رفيع مع كاميرا. يوضع الأنبوب في المريء عن طريق الفم. هذه العملية تؤكد وجود التضيق. كما تساعد في أخذ عينات من الأنسجة.
يوجد إجراء آخر اسمه قياس ضغط المريء. هذا الإجراء يفحص عضلات وأعصاب المريء. يساعد هذا في معرفة إذا كانت مشاكل حركة المريء تسبب التضيق. كما تفيد اختبارات الحمض في التعرف على الريفلكس المرئي.
إجراءات تشخيص تضيق المريء متنوعة. هذا يساعد في فهم حالة المريء بشكل دقيق. معرفة علامات التضيق المبكرة مهمة. فهي تساعد في توجيه العلاج بشكل أفضل.