أسباب سلس البول الوظيفي وعوامل الخطر
أسباب سلس البول الوظيفي وعوامل الخطر سلس البول الوظيفي هو مشكلة صحية يمكن أن تؤثر على الحياة بشكل كبير. العمر هو سبب رئيسي للإصابة بالعجز الوظيفي في التبول. عندما نكبر، تتقل قوة عضلات المثانة وتعجز الأعصاب عن التحكم بالبول.
الأمراض المزمنة كالسكري ومرض باركنسون يمكن أن تجعل عدم القدرة على التحكم بالبول أكثر شيوعاً.
التغيرات البيولوجية المرتبطة بالجنس كذلك تلعب دوراً. النساء يمكن أن يتأثرن بتغيرات هرمونية ومشاكل الحمل والولادة. والوراثة أيضاً مهمة. بعض الجينات التي تؤثر على المثانة قد تكون وراثية وتنتقل في العائلة.
أسباب سلس البول الوظيفي
ضعف الجهاز العصبي هو سبب شائع لسلس البول الوظيفي. يؤثر ذلك على اتصال الدماغ بالمثانة. يجعل التحكم في وظائف المثانة صعبا.
الإعاقة الجسدية يمكن أن تكون سببا آخر لسلس البول. تعيق قدرة الناس على الوصول إلى المرحاض بسهولة.
الإصابات أو الأمراض يمكن أن تضع قيودا جسدية. هذه القيود تؤدي أحيانا إلى فقدان السيطرة على التبول. قد تتسبب في حالات مستمرة من عدم القدرة على السيطرة.
ذلك يؤثر مباشرة على جودة حياة المرضى.
- ضعف الجهاز العصبي: هذا يتضمن التصلب المتعدد، وإصابات الحبل الشوكي.
- الإعاقة الجسدية: تتضمن الإصابات التي قد تعوق الحركة.
- القيود في الوصول للمرحاض: هذا ينطوي على تحديات بيئية ونقص في المرافق الصحية.
التسببات في سلس البول تختلف من شخص لآخر. تؤثر بشكل كبير على القدرة على السيطرة على المثانة.
عوامل الإصابة بالعجز الوظيفي في التبول
أسباب سلس البول الوظيفي وعوامل الخطر هناك أسباب كثيرة للعجز الوظيفي في التبول. منها الظروف البيئية والنفسية والاجتماعية. كما تلعب عوامل جسدية دورًا هامًا. من هذه العوامل، التأثيرات السلبية للأدوية على المثانة.
الحالات الطبية المزمنة مثل السكري تزيد فرصة الإصابة بالعجز في التبول. السكري يضر بأعصاب تحكم المثانة، مما يسبب فقدان السيطرة. الزهايمر أيضًا يساهم لمن وجباته العظيمة.
الجراحات، خاصة في المنطقة البطنية أو الحوض، قد تتسبب بمضاعفات خطيرة. هذه المضاعفات تؤثر على عضلات وأعصاب المثانة. البيئة الخارجية مهمة أيضًا. فقلة الحمامات قد تزيد فرص العجز في التبول.