أعراض الداء العضلي الوجهي الصدري العضدي
أعراض الداء العضلي الوجهي الصدري العضدي الداء العضلي الوجهي الصدري العضدي هو حالة وراثية. تسبب ضعف تدريجي في العضلات وفقدانا لها. الأعراض تبدأ في الوجه والكتفين.
المصابون يجدون صعوبة في الابتسام أو إغلاق العيون بإحكام. التشنجات في الوجه والكتفين تجعل رفع الذراعين صعبًا. هذا بسبب ضعف العضلات الصدرية.
علامات حركية أخرى لهذا الداء تظهر باكتمال الوخوف من أداء المهام اليومية. تتطلب هذه المهام الجهد العضلي. الفشل العضلي يؤثر سلبًا على حياتهم اليومية.
علامات الفشل العضلي لتصلب العضلات في الوجه والكتفين
الداء العضلي الوجهي الصدري العضدي يؤثر كثيراً على الناس. يجعلهم يشعرون بألم وتوتر في عضلات الوجه والكتفين خاصة. هذه الأعراض تزيد عندما يحاول شخص ما القيام بأمور دقيقة مثل الكتابة.
ضعف العضلات في الوجه قد يجعل الكلام غير واضح. المريض قد يجد صعوبة في المضغ والبلع أيضاً. هذا يجعل تناول الطعام بالنسبة له صعباً جداً.
علامات الفشل العضلي
العلامات مختلفة وتظهر بتصلب العضلات في الوجه والكتفين. يشعر المريض بألم وصعوبة في التحرك. هذا بدوره يؤدي للتعب السريع عند محاولة مواصلة الأنشطة.
- صعوبة القيام بالحركات الدقيقة باليدين والأصابع.
- ضعف العضلات الوجهية الذي يؤثر على التعبير والمضغ والبلع.
- الشعور بأعراض التوتر العضلي في عضلات الوجه والكتفين بشكل متزايد.
أعراض الداء العضلي الوجهي الصدري العضدي
الداء الوجهي الصدري يسبب ضعفاً وترهلاً في العضلات. هذا يؤثر على الوضعية والتوازن. الأعراض الأولية تشمل صعوبة في النطق والتحدث.
يحدث أيضاً صعوبة في تناول الطعام والشراب. هذا بسبب ضعف العضلات في الوجه. يبدأ ظهور الأعراض تدريجيا. لهذا السبب مهم الكشف المبكر عن الأعراض الأولية.
التشخيص المبكر يمكن أن يساعد كثيراً. يمكنه تخفيف المعاناة وتحسين نوعية الحياة.
الأعراض الأولية لتصلب العضلات في الوجه والكتفين
أعراض الداء العضلي الوجهي الصدري العضدي العديد من المرضى يشعرون بخوف كبير من تصلب العضلات في الوجه والكتفين. وهذا قد يحدث نتيجة للداء الوجهي الصدري العضدي. أشهر الأعراض هو إحساسهم بضعف شديد. فيصعب عليهم رفع الأشياء الثقيلة بسبب ضعف العضلات.
هذا الضعف في العضلات يجعل حياتهم صعبة. يجدون صعوبة في رفع الأغراض أو حركاتهم اليومية. إن كانت تلك الحركات بحاجة لجهد عضلي مثل الحركة الطبيعية.
من الناحية الأخرى، قد لا يكونون جيدين بتعلم مهارات جديدة. لاجتناجهم الضعف في التحكم بالعضلات. هذا يؤثر على قدرتهم في النشاطات. وينقصهم الطاقة للمشاركة الفعالة في حياتهم اليومية.
يمكن ان يكون ثمة صعوبات أخرى مثل الوقوف على أصابع القدمين. هذا بسبب التشنج العضلي الناتج عن التصلب. يمكن لهذا التشنج أن يؤثر على الساقين. مما يزيد من صعوبة الوقوف.
لذا، يحتاج المرضى لعلاج سريع. هذا العلاج يساعد على تقليل التأثيرات السلبية على العضلات. ويحسن جودة حياتهم.