⤴️ Location permission needed for a better experience.

الأمراض التي تنتشر في السقوط

الأمراض التي تنتشر في السقوط الأمراض التي تدق بابنا في الخريف تأتي مع انخفاض مفاجئ في درجة حرارة الهواء، وتلوث الهواء، وساعات طويلة تقضيها في الداخل وفي الأماكن المزدحمة، ووسائل النقل العام، ولا يمكننا الهروب من الفيروسات.

طرق للتعامل مع أمراض السقوط

كل عام، مع نهاية أشهر الصيف، نقول وداعا للطقس الحار وللأسف نقول “مرحبا” لأمراض مثل الأنفلونزا ونزلات البرد. Coughs، سيلان الأنف، الإسهال، التهاب الشعب الهوائية يمكن أن يسبب لنا السقوط جسديا ويمكننا أيضا الاستسلام للاكتئاب. هذه الأمراض التي تدق الباب في الخريف تأتي مع انخفاض مفاجئ في درجة حرارة الهواء، وتلوث الهواء، وساعات طويلة تقضيها في الداخل وفي الأماكن المزدحمة، ووسائل النقل العام، ولا يمكننا الهروب من الفيروسات. إن التحول الذي تمر به الطبيعة في الخريف للاستعداد لفصل الشتاء يؤثر بشكل سلبي على أولئك الذين يعيشون في المدن الكبيرة بشكل خاص، في حين أن فتح المدارس والأماكن المغلقة يخلق فرصة لانتقال الجراثيم بسهولة. في هذه الأيام، يعاني الكثير من الناس من الأنفلونزا والسعال والإسهال والتهاب الشعب الهوائية والربو التحسسي. إليكم الأمراض التي تدق الباب في الخريف وتحذيراتنا من هذه الأمراض…

COPD و Asthma Flare up

الأشخاص الذين يعانون من مرض الانسداد الرئوي المزمن (COPD) والربو والسكري وأولئك الذين يخضعون للعلاج الكيميائي للسرطان هم أكثر عرضة للإصابة بالتهابات الجهاز التنفسي العلوي. في هؤلاء الأشخاص، يمكن أن تتحول العدوى بسهولة إلى التهابات الجهاز التنفسي السفلي الأكثر خطورة مثل التهاب الشعب الهوائية والالتهاب الرئوي. يمكن أن تحدث نوبات الربو و COPD. لهذا السبب، من المهم بشكل خاص للأشخاص الذين يعانون من أمراض مزمنة الحصول على لقاح الأنفلونزا في الخريف والحصول على لقاح الالتهاب الرئوي بشكل دوري.

احذر من مكيفات الهواء في مراكز التسوق!

التهابات الجهاز التنفسي العلوي (نزلات البرد، الأنفلونزا، التهاب البلعوم، التهاب البلعوم، التهاب اللوزتين، التهاب الجيوب الأنفية) التي تنتقل عن طريق قطرات تصبح أكثر شيوعا في الخريف بسبب ضعف الجهاز المناعي في الجسم. كما أن الهواء الجاف والسخانات الزائدة وأنظمة تكييف الهواء في مراكز التسوق المزدحمة تلحق الضرر بحاجز الحماية المخاطية في الجهاز التنفسي وتجعلنا أكثر عرضة للعدوى. من الممكن اتخاذ الاحتياطات ضد أمراض الجهاز التنفسي العلوي عن طريق ارتداء الملابس المناسبة للطقس، وتجنب التعرض للرياح والمطر، واستهلاك ما يكفي من الخضروات والفواكه الموسمية، وشرب الكثير من الماء، وغسل اليدين بشكل متكرر بالصابون،

فتح النوافذ بانتظام وتهوية البيئة.

هل يسبب اللودوس الصداع؟

التغيرات الموسمية، والتغيرات في ضغط الهواء والرطوبة، وخاصة اللوتس التي تهب من الجنوب الغربي يمكن أن تؤدي إلى الصداع وهجمات الصداع النصفي. في تركيا، وجد أن نوبات الصداع النصفي تزداد في اللودوس. وقد أظهرت الدراسات أن سبب الصداع ليس النسيم نفسه، ولكن الجسيمات النشطة بيولوجيا والغبار والأوساخ في الهواء القادمة مع الريح. ارتداء الملابس المناسبة للموسم، وحماية الوجه والرأس في الطقس العاصف، والحذر في مثل هذا الطقس يمكن أن يحسن نوعية الحياة إذا كان هناك مرض ناجم عن بعض التغيرات المناخية.

لا تهمل الرياضة

تشير الدراسات إلى أن بعض الأمراض المتعلقة بالجهاز الهضمي مثل التهاب المعدة وقرحة المعدة ونزيف الجهاز الهضمي ومتلازمة القولون العصبي تزداد خلال المواسم الانتقالية، خاصة في الربيع والخريف. عوامل مثل التغيرات في عادات الأكل وساعات النوم، وظروف المعيشة الأكثر صعوبة مقارنة بالصيف، وزيادة التوتر والمسؤولية، وساعات أقل من ساعات النهار تسبب بعض التغييرات والإجهاد في أجسامنا. إذا لم يتكيف الجسم مع هذه التغييرات أثناء عملية التكيف هذه، تزداد مشاكل الجهاز الهضمي. لهذا السبب، من المهم للغاية الاستفادة من ضوء النهار قدر الإمكان في الخريف، وليس الإفراط في النوم، وممارسة الرياضة بانتظام وتناول نظام غذائي متوازن.

لا تغفو ضد اكتئاب السقوط

عندما يضيع الوقت في الهواء الطلق في الصيف والبحار والغابات والحدائق العامة الطريق إلى حلقة مفرغة بين المنزل ومكان العمل، والإجهاد المروري، وزيادة عبء العمل، والوقت الذي يقضيه في الغالب أمام التلفزيون، واحتمال الاكتئاب الخريف يزيد في الناس الذين لا يستطيعون تطوير آليات الدفاع ضده. ومع ذلك، فإن عدم الاهتمام بجمال الطبيعة في الخريف، والمشي وقضاء الوقت في الهواء الطلق في عطلات نهاية الأسبوع، واستنشاق رائحة الأرض بعد الأمطار بمثابة مضادات الاكتئاب الطبيعية. لهذا السبب، من المهم جدا أن نكون في الأماكن التي يمكننا أن نشهد فيها هذا التغيير في الطبيعة بدلا من الذهاب إلى مراكز التسوق في عطلة نهاية الأسبوع، للاستفادة من ضوء النهار قدر الإمكان وعدم إهمال التغذية المنتظمة وممارسة الرياضة والنوم.

Share.
Exit mobile version