الفرق بين متلازمة النفروز والتهاب الكُلى
الفرق بين متلازمة النفروز والتهاب الكُلى متلازمة الكلى النفرية والتهاب الكلى يؤثر على وظائف الكلى بشكل كبير. ولكن كل منهم له أسبابه وأعراضه الخاصة. هدفنا في هذا المقال هو شرح الاختلاف بينهما.
سنركز على الأسباب الداخلية لكل حالة. وكيف تظهر الأعراض والمضاعفات المحتملة. كما سنتحدث عن دور كل حالة. وكيف تساعد في فهم الاضطرابات الكلوية بالطب العصري.
ما هي متلازمة الكلى النفرية والتهاب الكُلى؟
متلازمة الكلى النفرية والتهاب الكُلى يضربان الكلى. يؤديان إلى مشاكل تؤثر على الصحة. تختلف الأعراض بين النوعين.
اِرتفاع البروتين بالبول والجسم ينتفخ بالنسبة لمتلازمة الكلى النفرية. أما الالتهابات ناتجة عن تراكم البكتيريا من التهاب الكلى. الفروق واضحة بينهما.
الأطفال أكثر عرضة لمتلازمة الكلى النفرية. لكن تطارد الكبار أيضًا. العدوى البكتيرية سبب شائع لالتهاب الكلى. بينما السكري وضغط الدم ينيران مرتلازم الكلى النفرية.
متلازمة الكلى النفرية والتهاب الكلى يؤثران بشكل مختلف على الكلى والصحة. متلازمة الكلى النفرية تسبب تلفاً عندما تُهمل. التهاب الكلى يمكن أن يهدد بالتهابات شديدة. تحتاج إلى علاج سريع. لتجنب المشاكل الأكبر.
أعراض متلازمة الكلى النفرية والتهاب الكُلى
متلازمة الكلى النفرية تجلب أعراض واضحة مثل الورم. تتورم الأنسجة، خصوصا الوجه والأطراف. كما يوجد بروتين كثير في البول.
البروتين القليل في الدم يؤثر على نوعية حياتهم. قد يكون عندهم ضغط دم عالي وكوليسترول. هذه المشاكل تحتاج عناية طبية سريعة.
أما الالتهاب الكلوي، يجلب ألم وحمى. يغير لون ورائحة البول أيضاً. الأطباء يستعملون الفحوصات لتشخيص المرض ويعالجونه بمراقبة دقيقة.
تشخيص متلازمة الكلى النفرية يحتاج لتحاليل للدم والبول. أحيانا تكون الخزعة الكلوية ضرورية. علاجها يتضمن تغييرات في الطعام وأدوية خاصة.
لعلاج التهاب الكلى، الأطباء يستخدمون المضادات الحيوية. كمان يهمّ شرب السوائل كثيراً. العلاج يعتمد على غربة الحالة واستجابتها للدواء.