قد تكون الحساسية هي سبب آلام الظهر
قد تكون الحساسية هي سبب آلام الظهر يمكن أن تختلف أعراض الحساسية من شخص لآخر ويمكن أن تختلف في شدتها.
الحساسية Symptoms
قد تكون الحساسية هي سبب آلام الظهر مع وصول الربيع، هناك زيادة ملحوظة في الحساسية. لهذا السبب، من المهم جدا استشارة أخصائي عند ملاحظة أعراض الحساسية، خاصة خلال هذه الفترة. الخطوة الأكثر أهمية في تشخيص الحساسية هي تحديد تاريخ وأعراض المرض بشكل جيد. قد تكون اختبارات الحساسية للحساسية من أصل غير معروف سلبية، ولكن قد لا يزال المريض يعاني من أعراض الحساسية. بالإضافة إلى ذلك، قد يكون لدى الأشخاص الذين لم يسبق لهم رد فعل تحسسي من قبل قيم في دمائهم تشير إلى أنهم يعانون من الحساسية. لهذا السبب، يجب تقييم نتائج الاختبار جنبا إلى جنب مع تاريخ المرض وفحص الأطباء المتخصصين.
أعراض الحساسية يمكن أن تختلف من شخص لآخر
تشمل أعراض الحساسية الشائعة الحكة والصفير وضيق التنفس والتورم في أجزاء معينة من الجسم. ومع ذلك، من أجل تحديد الأعراض بشكل صحيح، من المهم أن تعرف بالضبط ما هو الجسم حساسية. يمكن أن تختلف أعراض الحساسية من شخص لآخر ويمكن أن تختلف في شدتها.
التهاب الأنف التحسسي والربو التحسسي والتهاب الجلد التأتبي تتطلب اختبارات الجلد لتحديد سبب المرض. في الحساسية من الأدوية، والحساسية الغذائية، وحساسية النحل والشرى، يتم إجراء اختبارات الجلد في حالات محددة. في هذه الأمراض، يتم استخدام طرق اختبار تسمى “وخز” أو “داخل الجلد”. التهاب الجلد التماسي، الذي يحدث بسبب ملامسة المعادن في المجوهرات أو المواد الكيميائية الأخرى، يمكن اكتشافه من خلال اختبار التصحيح.
حبوب اللقاح تصل إلى الرئتين
الأشهر بين أبريل ويونيو غنية بشكل خاص في حبوب اللقاح. خلال هذه الأشهر، عندما تزدهر العشب والأعشاب والزهور والأشجار، ينتشر حبوب اللقاح في الغلاف الجوي ويصل إلى الرئتين. خاصة بعد الطقس العاصف، يعاني العديد من الأشخاص من أعراض متزايدة خلال هذه الفترة، حيث يتم نشر حبوب اللقاح أكثر في الهواء. تعرف الحساسية الأكثر شيوعا في الربيع باسم التهاب الأنف التحسسي. تشمل أعراض التهاب الأنف التحسسي سيلان الأنف والعطس والعيون المائية والحرق. بالإضافة إلى التهاب الأنف التحسسي، قد تزيد الحساسية الأخرى أيضا في أشهر الربيع والعلاج
تصبح مهمة.
كيف يتم اختبار حساسية الجلد؟
الطريقة الأكثر شيوعا هي طريقة “وخز”، وهو اختبار على الجلد. في هذه الطريقة، يتم مسح منطقة الجلد المراد اختبارها أولا بالكحول. بعد التجفيف، يتم تمييز الأماكن التي سيتم فيها إسقاط المواد المسببة للحساسية ويتم إسقاط قطرة من مسببات الحساسية بجوار كل علامة. يتم استخدام طرف بلاستيكي 1 ملليمتر لثقب الجزء العلوي من الجلد. نظرا لأن هذا الثقب لا يذهب تحت الجلد، فإنه عادة ما يكون غير مؤلم. أثناء اختبار الجلد، يتم إجراء تقييمات ضد مسببات الحساسية الأكثر شيوعا الموجودة في الطبيعة والأطعمة الأكثر شيوعا. المواد المسببة للحساسية الأكثر شيوعا هي غبار المنزل والعفن وحبوب اللقاح والعشب والحبوب، القمح والطماطم والخوخ والموز والفراولة البندق والفول السوداني والبازلاء وبياض البيض وصفار البيض وفول الصويا. يعطي الاختبار النتائج في حوالي 20 دقيقة ويتم تقييمه من قبل طبيب متخصص.
ماذا يحدث إذا لم يتم علاج الحساسية؟
الحساسية هي مرض يحتاج إلى علاج والسيطرة عليه. قد يصاب الشخص أولا بالتهاب الأنف التحسسي ثم يصاب بالربو وحساسية الشرى وحساسية الدواء. إذا تركت دون علاج، فقد يصاب الشخص أيضا بالتعب المزمن وآلام الظهر والنعاس وصعوبة الاستيقاظ في الصباح والضعف والاكتئاب. هذا هو السبب في أن الحساسية تحتاج إلى علاج.