معلومات هامة حول الإصابة بالأكسومفالوس
معلومات هامة حول الإصابة بالأكسومفالوس الأكسومفالوس هو عيب خلقي نادر يحدث خلال نمو الجنين. يتميز بزوال بطن الطفل.
أعضاء البطن قد تخرج خارج جسم الطفل من السرة. كذلك الكبد قد يخرج. يكون البروز مغطى بغشاء رقيق.
تختلف حالة الأكسومفالوس من طفل لآخر. قد يكون البروز كبيراً أو صغيراً. العلاج يعتمد على حجم البروز وخطورته.
تحتاج الأطفال المصابون بالأكسرمفالوس إلى رعاية طبية مكثفة. العلاج غالباً ما يشمل جراحة طويلة. يتم العلاج حسب تقدير الأطباء.
ما هو الأكسومفالوس؟
الأكسومفالوس هو عيب خلقي بالسرة. يبدأ أثناء الولادة. عندها يظهر بعض أعضاء البطن خارج فتحة السرة.
قد تكون تلك الأعضاء مغلفة بغشاء شفاف. درجة خطورة الحالة تختلف. هناك حالات بسيطة وأخرى شديدة جداً.
علاج الأكسومفالوس يحتاج لتدخل طبي سريع. هذا يساعد على تجنب المشاكل الصحية الخطيرة.
تستخدم الفحوصات قبل الولادة لاكتشاف الأكسومفالوس. يعتمد ذلك على التصوير بالموجات فوق الصوتية. هذه التقنية تساعد الأطباء في رؤية حالة الطفل بشكل دقيق.
تسهل هذه العملية عملية التشخيص وتحديد العلاج إذا لزم الأمر. يمكنك أيضاً الاستعداد لما بعد الولادة بشكل أفضل.
عدم التعامل مع الأكسومفالوس بشكل جيد قد يؤدي إلى جفاف السرة. الرعاية الطبيّة والتدخل السريع أساسيان للأمر.
أسباب وعوامل خطر الأكسومفالوس
لسه ما اكتُشف السبب الدقيق لـ الأكسومفالوس. بس يعتبرون أن في عوامل بتزيد احتمال ابتلاك فيها. هالعوامل تشمل:
- عوامل جينية: في غالب الأوقات، عوامل وراثية قد تلعب دور في إنشاء الأكسومفالوس. مثل وجود تضخم السرة أو حصاة السرة.
- عوامل بيئية: التعرض للمواد الضارة خلال الحمل يمكن يزيد فرص حدوث عيب خَلقي بالبطن.
- التاريخ العائلي: لو في تاريخ عائلي بالأمراض المتعلقة بخلقية الطفل، الاحتمال يزيد للإصابة بالأكسومفالوس.
- المتلازمات الجينية: المتلازمات الوراثية مثل متلازمة باتاو ترتبط أحياناً بالأكسومفالوس.
جدّي إنو يتعمل فحوصات في بداية الحمل. هدي الفحوصات بتساعد على توقع الأكسومفالوس. وهيك بيقدر الدكتور يخطط للرعاية اللي بتحتاجو بمجرد ولادة الطفل.
معلومات هامة حول الإصابة بالأكسومفالوس: تشخيص وعلاج الأكسومفالوس
تكون عملية تشخيص الأكسومفالوس خلال فحص باستخدام الموجات فوق الصوت. يُرى بروز الأعضاء في كيس خارج الجسم من خلال السرة. ذلك يساعد الأطباء في معرفة حجم الفتق والأعضاء المتأثرة.
يعتبر تشخيص الأكسومفالوس أمرًا هامًا قبل الولادة. إذ يُعد البداية للعلاج السريع بمجرد ولادة الطفل.
بعد الولادة، يختلف علاج الأكسومفالوس بحسب حجم الفتق ومدى خطورته. في حال كان الوضع أقل خطورة، قد تكون الحاجة لجراحة سريعة. تُساعد هذه الجراحة في تقليل المخاطر وتحسين حالة النمو للطفل.
معلومات هامة حول الإصابة بالأكسومفالوس أما في الحالات الأكثر خطورة، يمكن أن يحتاج الطفل لخطوات علاجية أكثر. يُمكن أن يُطالب بتوسيع جدار البطن قليلًا قبل الجراحة، لضمان نجاحها. بالإضافة إلى أن العلاج بعد الجراحة يتضمن جراحات إصلاحية ورعاية صحية. كل هذا يُساعد على تقديم بيئة تعافي جيدة للطفل، ويضمن نموه الطبيعي بعد العملية.