هل يمكن أن يكون اختبار الحمل خارج الرحم سلبيًا؟
هل يمكن أن يكون اختبار الحمل خارج الرحم سلبيًا؟ الحمل خارج الرحم حالة خطيرة، حيث تكون البويضة خارج الرحم. اختبار الحمل قد يكون سلبيًا رغم الإصابة بحمل خارجي. مستوى هرمون الحمل غالبًا لا يكون عاليًا بما يكفي لرؤيته في الاختبارات العادية.
لذا، على النساء اللواتي يشعرن بالقلق ينبغي زيارة الطبيب. يتم عمل فحوصات للتأكد من وجود الحمل خارج الرحم. تستخدم التصوير بالموجات فوق الصوتية واختبارات الدم للكشف بدقة.
متى يجب الاكتئاب بخطورة اختبار الحمل خارج الرحم
أعراض الحمل خارج الرحم مهمة جدا للتعرف عليها. تشمل الألم الشديد في البطن والنزيف غير المتوقع. إذا شعرت امرأة بأي من هذه الأعراض، يجب عليها فحص نفسها مع الطبيب بسرعة.
الكشف عن الحمل خارج الرحم يحدث بواسطة الفحوص الطبية المختصة. هذه تشمل تصوير الأمواج فوق الصوتية واختبارات الدم. التشخيص المبكر مهم لتجنب المشاكل الكبيرة.
العديد من الأسباب تزيد من احتمالية الإصابة بحمل خارج الرحم. بعضها يتضمن استخدام وسائل منع الحمل مثل اللولب. من المهم عدم تجاهل أي أعراض غريبة والتوجه للطبيب للحصول على المشورة.
التشخيص المبكر يمكن أن ينقذ الحياة. يعنى بالعلاج السريع وتقليل المشاكل الصحية. هذا يحسن فرص الشفاء.
أسباب نتيجة سلبية لاختبار حمل خارج الرحم
عوامل كثيرة تؤثر في تظهر النتائج السلبية للاختبار. إذا جربت الاختبار مبكرًا، ربما ترى نتيجة سلبية. هذا يحدث عندما لا تزيد مستويات هرمون الحمل بحيث تكون بالمستوى الذي يظهر في الاختبارات.
دورة الحيض غير النظامية أو تغيّر في الهرمونات قد يؤثر أيضًا. على الأدوية وحالات صحية تغيير مستويات هرمون الحمل في الجسم. هذه الأمور قد تجعل اختبار الحمل يظهر نتيجة سلبية، في الواقع لا تكونية. إذا كانت نتيجة الاختبار تُثير شكك، من الأفضل رؤية الطبيب.
تأكيد الحمل يتطلب استعمال وسائل طبية متقدمة، كالتصوير بالموجات فوق الصوتية. هذه الطرق أدق في تحديد ومكان الحمل. كما يمكن استعمال اختبار دم للتأكد بشكل أكبر من الحالة.