⤴️ Location permission needed for a better experience.

10 قواعد ذهبية للوقاية من مرض الزهايمر

10 قواعد ذهبية للوقاية من مرض الزهايمر يتميز مرض الزهايمر بالنسيان. لذا انتبه حتى إلى النسيان البسيط. اقرأ هذه النصائح للوقاية من مرض الزهايمر.

توصيات فعالة ضد مرض الزهايمر

هل كنت تعاني من النسيان المتكرر مؤخرا؟ هل تنسى الكلمات عندما تتحدث، هل أنت غير قادر على تجميع ما لديك لتقوله؟ هل تواجه صعوبة في حسابات المال، هل تنسى اجتماعاتك، تخلط بين الطرق التي تسلكها كل يوم، ولا يمكنك طهي الأطباق التي تعرفها؟ إذا كان لديك هذه الشكاوى وشكاوى مماثلة، فقد يكون مرض الزهايمر مؤشرا. أعراض المرحلة المبكرة من مرض الزهايمر، الذي يبدأ ببطء ويتفاقم مع مرور الوقت، هو النسيان. في مرض الزهايمر، صعوبة في النسيان على المدى القريب ؛ ويلاحظ مشاكل الكلام والتكيف البيئي واضطرابات المزاج، وصعوبة في الدافع، وصعوبة في الرعاية الذاتية في المرحلة المتقدمة. وقد تضاعف معدل الإصابة بمرض الزهايمر، الذي يشكل فيه التاريخ العائلي والعمر المتقدم أهم عوامل الخطر، كل خمس سنوات بين سن 65 و 85 عاما. انتبه إلى هذه النصائح لمنع مرض الزهايمر!

1- اقرأ، فكر، تخيل

حافظ على فضولك ورغبتك في التعلم على قيد الحياة. قراءة الكتب، وحل الألغاز، وممارسة هواية، والانخراط في الأنشطة الاجتماعية العادية، والتعرف على أشخاص جدد، ومحاولة تعلم لغة جديدة سوف تبقي الدماغ يعمل. قم بالكثير من الأبحاث، “فكر” ولا تنس أن تحلم.

2- لا تذهب ليوم واحد دون ممارسة الرياضة

أظهرت الدراسات أن ممارسة الرياضة بانتظام كل يوم أمر جيد للدماغ، ويخلق اتصالات عصبية جديدة في الدماغ، ويمكن من إنتاج خلايا دماغية جديدة، ويحسن مهارات التفكير ويؤخر أو حتى يمنع ظهور المرض. بالإضافة إلى ذلك، تساعد التمارين الرياضية في السيطرة على الأمراض التي تشكل خطرا، مثل الكوليسترول السيئ والسكري. لهذا السبب، تأكد من التحرك خلال اليوم والحرص على المشي بانتظام وسرعة لمدة 45 دقيقة على الأقل كل يوم. لا تنهي يومك بدون

ممارسة الرياضة.

3- قل وداعا للأطعمة المعلبة

في صخب وصخب الحياة اليومية، أصبحت عادات الأكل الصحية ترفا. بسبب ضيق الوقت، يتم تناول الوجبات الجاهزة وتعطل عملية التمثيل الغذائي. إذا كان لديك عادة الوجبات السريعة، فتخلى عنها وابتعد عن الأطعمة الدهنية والمالحة والمقلية والجاهزة للأكل. لأن عادات الأكل هذه تضر الأوعية الدماغية وكذلك الأوعية القلبية وتزيد من خطر الإصابة بالمرض. توفر الأطعمة الصديقة للقلب والأوعية الدموية مثل زيت الزيتون والأسماك والفواكه والخضروات والبقوليات الحماية ضد المرض.

4 – الشوكولاته السوداء قد تؤخر الشفاء

ريسفيراترول، أحد مضادات الأكسدة الموجودة في الشوكولاته الداكنة، يؤخر التدهور المعرفي. تشير الدراسات أيضا إلى أن تناول قطعة أو قطعتين من الشوكولاتة الداكنة يوميا باعتدال يقلل من التدهور العقلي.

العمل وحركة المرور والمخاوف المالية تدمر خلايا الدماغ

عندما يكون جسمك تحت التوتر (الإجهاد)، فإنه ينتج هرمونات تسمى الكورتيكوستيوريت التي تحميك في حالة حدوث أزمة. يمكن أن يكون التوتر المستمر الناجم عن الأحداث اليومية مثل مشاكل العمل وحركة المرور والمخاوف المالية خطيرا. مع مرور الوقت، هذا يدمر خلايا الدماغ ويمنع تشكيل الخلايا الجديدة. لذلك حاول التعامل مع الإجهاد، لا تستسلم له.

6 – الوزن الزائد يدعو مرض الزهايمر

تظهر الأبحاث أن وزن الجسم يتناسب طرديا مع خطر الإصابة بمرض الزهايمر. الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن هم أكثر عرضة للخطر. لذلك، إذا كنت تعاني من زيادة الوزن وفقا لمؤشر كتلة الجسم، فيجب عليك بالتأكيد الحصول على العلاج ومحاولة الوصول إلى وزن جسمك المثالي. التخلص من الوزن الزائد هو أيضا مهم جدا لصحة الدماغ.

7- لا تستخدم ضوء الليل

يلعب النوم الجيد دورا مهما في تقوية الذاكرة. النوم المنتظم لمدة 6-8 ساعات مفيد للحفاظ على الذاكرة. النوم غير الكافي في بيئة غير مظلمة مع الضوء المتقطع أو الليلي يزيد من تكوين الأميلويد

“البلاك”، المعروف أنه مرتبط بمرض الزهايمر ويقدم مساهمة مهمة في حماية صحة الدماغ.

8 – الكحول والتدخين يخفضان الدماغ

تشير الدراسات إلى أن الإفراط في استخدام الكحول والسجائر يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بمرض الزهايمر في وقت لاحق من الحياة. يتسبب الكحول والتدخين في تقلص الدماغ، وخاصة الحصين، الذي يشارك في الذاكرة.

9 – مرض السكري يؤهب لمرض الزهايمر

مرض السكري، قصور الغدة الدرقية وارتفاع ضغط الدم هي أيضا عوامل خطر لمرض الزهايمر، وكذلك أمراض القلب والأوعية الدموية الدماغية. لذلك، يجب أن تؤخذ جميع عوامل الخطر هذه تحت السيطرة ويجب مراقبة العلاج.

10- احذر من نقص فيتامين ب 12 وحمض الفوليك!

لم تجد الدراسات على الفيتامينات والمعادن أدلة ثابتة على تأثير الفيتامينات على النسيان، ويرتبط فقط حمض الفوليك ونقص فيتامين B12 بشكل كبير بانخفاض الوظائف المعرفية. لهذا السبب، من المفيد تناول مكملات B12 وحمض الفوليك إذا لزم الأمر بتوصية من الطبيب.

*The information on our website is not intended to direct people to diagnosis and treatment. Do not carry out all your diagnosis and treatment procedures without consulting your doctor. The contents do not contain information about the therapeutic health services of Acıbadem Health Group.
Share.
Exit mobile version