⤴️ Location permission needed for a better experience.

10 قواعد لتعليم الأطفال في المنزل

10 قواعد لتعليم الأطفال في المنزل حولت إجازة المدارس بسبب فيروس كورونا الآباء إلى نوع من “المعلم الإلزامي”. فيما يلي اقتراحات مهمة حول كيفية جعل أطفالك يدرسون من المنزل …

كيف تجعل أطفالك يدرسون من المنزل

بسبب فيروس كورونا، يستمر التعليم من المنزل بمساعدة برامج الوصول عن بعد. في هذه المرحلة، يتحمل آباء الأطفال على الهواء مسؤولية مهمة مثل التدريس. إذا قمت بتطبيق الاقتراحات الواردة في مقالتنا أثناء تعليم أطفالك، فيمكنك جعلهم أكثر نجاحا. إليك 10 أشياء يجب مراعاتها عند تعليم الأطفال في المنزل.

Go to the full page to view and submit the form.

1- تحديد مكان العمل

هناك اختلافات بين الأسر من حيث بيئة العمل. في بعض الأسر، يدرس الأطفال في المكتب في غرفتهم، بينما في البعض الآخر يدرسون في غرفة المعيشة أو المطبخ. سيكون من المفيد مراقبة سلوك طفلك ومواقفه تجاه الدرس في بيئة الدراسة لتحديد البيئة التي يدرسها بشكل أكثر كفاءة. ومع ذلك، من أجل الدراسة بكفاءة، يجب أن يتم الدرس بالتأكيد في مكتب ويجب ألا يتم الاستلقاء أو الاستلقاء. وذلك لأن هذا يسبب العضلات المتوترة للاسترخاء والنعاس لتعيين في بعد فترة من الوقت. يجب أن تكون بيئة الدراسة جيدة التهوية وخالية من الضوضاء مثل الموسيقى أو التلفزيون. تشير الدراسات إلى أن القيام بنشاطين في نفس الوقت يقطع الانتباه.

2- إعداد المكونات اللازمة

قبل البدء في الدراسة، تحقق من المواد المراد استخدامها وتأكد من اكتمالها. عندما يكون الطفل يدرس.. جلب المواد المفقودة يسبب له/ لها الابتعاد عن البيئة. يقضي أطفال المدارس الابتدائية الكثير من الوقت في العثور على المواد المفقودة وهذا يؤثر على انتباههم إلى الدرس.

3- تحديد الموضوعات والواجبات للدراسة

إذا كان هناك أكثر من موضوع واحد للدراسة، فإن البدء بموضوع يستمتع به الطفل يزيد من دافعه للدرس. في هذه المرحلة، حدد الموضوع الذي ستبدأ فيه والدروس التي ستكملها مع طفلك قبل بدء الدرس

سيساعده على الاستعداد للدرس واتخاذ الإجراءات اللازمة.

4- توفير الدافع اللازم للدراسة

يحتاج بعض الأطفال إلى أن يكونوا مستعدين من قبل والديهم قبل البدء في الدراسة. يحتاج هؤلاء الأطفال إلى دافع خارجي للدراسة. لذلك، إذا كان لديك طفل يحتاج إلى دافع خارجي، فتذكر أنه يحتاج إلى دعمك. في مثل هذه الحالات، من أجل تحفيز طفلك على الدراسة، يجب ألا تجري مقارنات مع الأصدقاء الآخرين، ويجب ألا تخيف أو تهدد طفلك حول ما قد يحدث له/ لها إذا لم يدرس، ويجب ألا تعبر عن حبك الخاص بجمل مشروطة.

5- تجنب الانحرافات

مكتب تشوش، الكثير من المحفزات البصرية (ملصقات على الحائط)، بيئة صاخبة وصاخبة، والتدخل اللفظي والجسدي من قبل الآباء الآخرين في المنزل أثناء الدراسة، وما إلى ذلك يمكن أن يسبب الانحرافات أثناء الدراسة. لذلك، قدر الإمكان، راجع هذه البيئات والظروف قبل الدراسة

6- تحديد وقت الدراسة

يحتاج الأطفال، وخاصة أولئك الذين بدأوا للتو في المدرسة، إلى دعم الوالدين لأنهم يجدون صعوبة في تحديد الوقت المخصص للدراسة بمفردهم. قبل الجلوس إلى الدرس، من الضروري تحديد مدة الدرس وفقا لعمر الطفل ومراقبة رغبة الطفل ودوافعه للدرس. على سبيل المثال، إذا تأثر انتباه الطفل وحضوره سلبا في فترة 45 دقيقة، فإن البدء بنصف ساعة وزيادته تدريجيا في فترات أسبوعية سيكون له تأثير إيجابي على عادات الدراسة.

7- اجعل الاستراحات تتضمن أنشطة لا تقلل من اهتمامه بالدرس

أن تكون في مكتب لفترات طويلة من الزمن، والعمل دون توقف، يتسبب في فقدان الطفل الاهتمام بالدرس، وأن يكون مهتما بأشياء أخرى أثناء الدراسة. لهذا السبب، من المهم أن يكون لديك أنشطة مثل مياه الشرب والتحرك خلال فترات الراحة لمدة 10 دقيقة والتي لن تقلل من دافع الطفل للعودة إلى الدرس. إن مشاهدة التلفزيون أو لعب الألعاب على الهاتف أو التحدث إلى الأصدقاء خلال فترات الراحة هذه قد يطيل الوقت المعطى ويؤثر على كفاءة الدرس.

8- انتبه لنبرة صوتك ووضعية جسدك

عندما نتواصل مع أطفالنا، فإن نبرة صوتنا والكلمات التي نستخدمها وحتى التركيز الذي نوليه لهم تؤثر على انتباههم ودوافعهم. إذا قلنا نفس الجملة بنغمات مختلفة، على الرغم من أن الرسالة التي نريد نقلها هي نفسها، فإن الرسالة التي يتلقاها طفلنا ستكون مختلفة. تظهر الأبحاث أن نبرة الصوت وموقف الجسم يلعبان دورا أكثر فعالية في التواصل بين الأشخاص من الكلمات المستخدمة للتواصل. مرة أخرى، تظهر هذه الدراسات أنه أثناء التواصل ؛ إن وضعية الجسم والإيماءات فعالة بنسبة 60٪، ونبرة الصوت 30٪، والكلمات فعالة بنسبة 10٪.

9- التعاطف

عندما تجد صعوبة في جعل طفلك يدرس، تحدث معه وأخذه إلى طفولتك وأخبره أنك واجهت نفس الصعوبات وكيف شعرت في مثل هذه المواقف. نمذجة سلوك لطفلك سيجعله يشعر بالفهم. نظرا لسنهم، لا يمكن للأطفال تقييم أنفسهم من خلال وضع أنفسهم في مكان والديهم، ولكن يمكننا دعم مهاراتهم في التعاطف بهذه الطرق.

10- ضبط توقعاتك لمستوى طفلك

من المهم أن تبقي توقعاتك على مستوى طفلك، وتشجيعه ودعمه عندما يفشل في القيام به وفهم الدرس، حتى لا ينخفض اهتمامه بالدرس. خلاف ذلك، فإن انتقاد ورفع صوتك عندما لا يفهم طفلك، ومقارنته بالآخرين، ووجود توقعات عالية قد يخلق شعورا بالفشل والعجز في أطفالنا.

على الرغم من وجود طرق عامة للدراسة والتعلم بشكل فعال، يجب أن يوضع في الاعتبار أن أسلوب تعلم كل طفل يختلف عن الآخر وهذا قد يؤثر على رغبة الطفل واهتمامه بالتعلم. عوامل مثل مدى ملاءمة بيئة الدراسة وعادات دراسة الطالب ومستوى القلق تؤثر على التعلم. عندما تلاحظ طفلك، فإن إدراك الخطوات المذكورة أعلاه في مرحلة مواجهة مثل هذه الصعوبات سيساعده على الدراسة بكفاءة أثناء الدراسة. دمج هذه العادات في حياة الطفل اليومية يمكن أن يكون تحديا في بعض الأحيان. ومع ذلك، فإن الاعتراف بالجهد المبذول، وتشجيع الطفل بهذا المعنى وإعطاء تعليقات حوله يزيد من الدافع للتعلم.

*The information on our website is not intended to direct people to diagnosis and treatment. Do not carry out all your diagnosis and treatment procedures without consulting your doctor. The contents do not contain information about the therapeutic health services of Acıbadem Health Group.
Share.
Exit mobile version