⤴️ Location permission needed for a better experience.

10 نصائح لتقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض

10 نصائح لتقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض سرطان المبيض، وهو واحد من أكثر أنواع السرطان شيوعا لدى النساء، هو واحد من الأنواع المعروفة في وقت متأخر. يتم اكتشافه في وقت متأخر لأن المرض يتقدم بشكل خفي.

أعراض سرطان المبيض

سرطان المبيض، الذي يظهر أعراض مثل ألم البطن، تورم البطن، الإمساك والغاز، يتم اكتشافه في 7 من أصل 100 ألف امرأة في تركيا كل عام. نظرا لأن هذه الأعراض شائعة أيضا في أمراض أخرى، فمن الصعب تشخيص سرطان المبيض. يمكننا سرد 10 عوامل تقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض على النحو التالي.

1- معرفة تاريخ العائلة

10-15 في المئة من سرطانات المبيض سببها انتقال وراثي. لذلك، من المهم جدا معرفة الأفراد الذين لديهم تاريخ عائلي من سرطان المبيض وسرطان الثدي. معرفة تاريخ العائلة يساعدك وطبيبك على اتخاذ قرارات أكثر فعالية للحد من المخاطر.

2- اتباع نظام غذائي صحي ضد سرطان المبيض

التغذية السليمة والصحية مهمة جدا لسرطان المبيض، كما هو الحال بالنسبة لجميع أنواع السرطان. تجنب الأطعمة الدهنية واللحوم الحمراء المفرطة ومنتجات اللحوم المصنعة التي يمكن أن تجعلك تكتسب الوزن. وقد أظهرت الدراسات أن اتباع نظام غذائي منخفض الدهون، واستهلاك الفواكه الطازجة والزنجبيل وعصير الطماطم والشاي الأخضر وأنواع الأعشاب من الفلفل والمكسرات والخس وبذور الكتان تقلل من خطر الإصابة بالسرطان بدرجات متفاوتة.

3- التمارين المنتظمة

هناك علاقة وثيقة بين الدهون في الجسم والسرطان. الإستروجين الزائد المنبعث من الأنسجة الدهنية يزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض. لهذا السبب، يمكنك التخلص من وزنك بالتمارين والرياضة. مع انخفاض نسبة الدهون لديك، سينخفض خطر الإصابة بالسرطان أيضا.

4- الشيكات الروتينية

تزداد حالات الإصابة بسرطان المبيض مع التقدم في السن. وهو الأكثر شيوعا في سن 63. لذلك، من المهم للغاية عدم إهمال الفحوصات الروتينية.

5- الاختبارات الجينية

خطر إصابة المرأة بسرطان المبيض مدى الحياة هو 1-2 في المئة. ومع ذلك، إذا كانت هناك طفرات جينية BRCA1 و BRCA2 موروثة وراثيا من عائلتها، فإن هذا المعدل يزيد من خطر العمر إلى 40 في المائة لـ BRCA1 و 10-20 في المائة لـ BRCA2. لهذا السبب، يمكن التوصية بالجراحة في فئات عمرية معينة لدى النساء المعروف أن لديهن هذه الطفرات.

6- الأمومة والرضاعة

الخصوبة والرضاعة الطبيعية هي فترات يتم فيها انقطاع الإباضة. يعتقد أن الإباضة المتكررة تلعب دورا في تطور سرطان المبيض. لهذا السبب، يتم تقليل خطر الإصابة بسرطان المبيض لدى النساء اللائي أنجبن العديد من الولادات، خاصة في النساء اللائي حملن في وقت مبكر والنساء اللواتي يرضعن لفترة طويلة.

7- حبوب منع الحمل

حبوب منع الحمل التي تمنع الإباضة تقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض. النساء في الفئة العمرية الأصغر سنا (20s-30s) الذين استخدموا حبوب منع الحمل بشكل مستمر أو بشكل متقطع لمدة عام واحد يقلل من خطر حياتهم من الإصابة بسرطان المبيض بنسبة 50 في المئة. ينخفض الخطر مع زيادة مدة الاستخدام وتستمر الحماية لسنوات عديدة حتى لو توقفوا عن تناول حبوب منع الحمل.

8- الاستخدام الواعي للأدوية والفيتامينات

استخدام الأدوية التي تحتوي على الأندروجين، والأدوية التي تحتوي على هرمون الاستروجين فقط بعد انقطاع الطمث والعقاقير التي تعزز الخصوبة يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض. لذلك، ناقش هذه الاحتمالات مع طبيبك إذا كنت بحاجة إلى تناول هذه الأدوية. تناول فيتامين د في شكل دواء أو في الشمس يقلل من خطر الإصابة بالسرطان.

9- عدم استخدام بودرة التلك

يعد استخدام بودرة التلك في المنتجات المستخدمة لأغراض صحية في منطقة الأعضاء التناسلية أحد العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المبيض. التلك وAsbestosis

لم يستخدم في مساحيق الجسم والوجه منذ 1970s. تجنب المنتجات التي تحتوي على التلك.

10- التدخل الجراحي

في السنوات الأخيرة، لوحظ أن نصف سرطانات المبيض تنشأ من الأنابيب. لذلك، فإن ربط البوق أو إزالة الأنابيب يقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض بمقدار النصف. إزالة الرحم يقلل أيضا من خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 1/3.

Share.
Exit mobile version