10 تحذيرات حرجة بعد جراحة السمنة
10 تحذيرات حرجة بعد جراحة السمنةأصبحت السمنة مشكلة صحية شائعة مع تأثير الظروف المعيشية للفترة الحالية.
كيف تأكل بعد جراحة السمنة؟
العلاج بالتغذية الطبية، والتمارين، وتعديل السلوك والعلاج الدوائي تشكل أساس علاج السمنة. اليوم، تم تطوير طرق جراحية مختلفة لعلاج السمنة لدى المرضى الذين لا يستطيعون تحقيق فقدان الوزن الكافي مع تغييرات نمط الحياة والعلاج الطبي، والذين يعانون من مضاعفات ناجمة عن السمنة، والذين هم في خطر كبير للإصابة بالأمراض والوفيات، واستخدام هذه الأساليب أصبح على نطاق واسع على نحو متزايد في بلدنا وفي العالم. تصنف الطرق الجراحية المستخدمة على أنها تقييد تناول الطعام وسوء الامتصاص والطرق المجمعة التي تم تطويرها من خلال الجمع بين كلتا الطريقتين. على الرغم من أن الطرق الجراحية توفر فقدان الوزن وتحسنا كبيرا في الحالات المرضية، إلا أنها تجلب أيضا بعض المضاعفات وعوامل الخطر الغذائية. لذلك، من المهم توفير التثقيف الغذائي للمريض في فترة ما قبل الجراحة وما بعد الجراحة، والتخطيط للعلاج الغذائي الطبي، واكتساب عادات الأكل الصحية والحفاظ على المتابعة على المدى الطويل لضمان فقدان الوزن الأمثل ومنع نقص التغذية والمضاعفات المتعلقة بالتغذية.
أهداف العلاج الغذائي بعد جراحة السمنة
الهدف الأول بعد جراحة السمنة هو الحصول على الطاقة والمواد الغذائية الكافية للحفاظ على كتلة الجسم الهزيل خلال شفاء الأنسجة بعد الجراحة وفقدان الوزن. والثاني هو التأكد من أن فقدان الوزن يتقدم على المستوى الأمثل مع تقليل احتمال أن الأطعمة والمشروبات المستهلكة قد تسبب مشاكل مثل الارتجاع، والشعور بالشبع في وقت أبكر مما كان متوقعا ومتلازمة الإغراق.
خطة التغذية
يتم إنشاء خطة تغذية مرحلية للسماح للمعدة بالشفاء بشكل صحيح دون ضغط إضافي على الخط الرئيسي والغرز أثناء الانتقال إلى التغذية الطبيعية والسماح لتحمل أفضل للمواد الغذائية. تختلف مدة المراحل الغذائية وفقا لتسامح المريض والطريقة الجراحية، ولكنها متشابهة بشكل عام. تبدأ التغذية بنظام غذائي سائل واضح وتستمر بسائل
النظام الغذائي، حمية المهروسة والنظام الغذائي الناعم. وأخيرا، يتم البدء في خطة تغذية مناسبة ومتوازنة مدى الحياة بما في ذلك الأطعمة الصلبة.
التغذية المتوازنة بعد جراحة السمنة
المعدة المريض يمكن أن تأخذ فقط كميات صغيرة جدا بسبب الحقيبة التي تم إنشاؤها حديثا والتورم الجراحي. لذلك، فإن الأولوية في المراحل الأولية هي تلبية الاحتياجات من البروتين والسوائل والفيتامينات والمعادن. متطلبات البروتين هي فردية ويتم تحديدها حسب العمر والجنس والوزن ونوع العملية. في حالة عدم وجود مضاعفات كلوية أو طبية، يوصى بتناول البروتين الفردي من 60-80 جم/ يوم أو 1-1.5 جم/ كجم من وزن الجسم المثالي. على المدى الطويل، يتم اتباع خطة غذائية متوازنة مع كميات كافية من الكربوهيدرات والدهون لتلبية متطلبات الطاقة اليومية والمغذيات الكبيرة، وكذلك لضمان استخدام البروتينات في بناء الأنسجة وإصلاحها، وليس لتلبية متطلبات الطاقة. من المستحسن أن 50-55 في المئة من استهلاك الطاقة اليومية يجب أن تأتي من الكربوهيدرات و 25-30 في المئة من الدهون.
تناول البروتين أمر بالغ الأهمية بعد جراحة السمنة
تلبية متطلبات البروتين بعد جراحة السمنة هي نقطة رئيسية للتغذية. تشكل البروتينات اللبنات الأساسية للجسم وتشارك في العديد من العمليات الفسيولوجية. من المهم تلبية متطلبات البروتين اليومية لضمان التئام الجروح ومنع فقدان الأنسجة الخالية من الدهون بعد الجراحة. من أجل ضمان الهضم الكافي والامتصاص بسبب انكماش حجم المعدة في فترة ما بعد الجراحة، يوصى بتوزيع متطلبات البروتين على مدار اليوم بمتوسط 15-30 غرام في كل جزء. يتم استخدام مكملات البروتين لتلبية الاحتياجات في الفترة المبكرة عندما لا يمكن استهلاك مصادر البروتين بما فيه الكفاية.
تناول طعامك ببطء قدر الإمكان
تختلف كمية الطعام التي سيتم استهلاكها في الوجبة وفقا للطريقة الجراحية ومرحلة النظام الغذائي واحتياجات الشخص وحالة تحمله. سيقدم اختصاصي التغذية معلومات حول المحتوى الغذائي في وجباتك والأجزاء المناسبة أثناء وضع خطة التغذية المناسبة لك. ومع ذلك، فإن إحدى العادات الأساسية التي يجب اكتسابها خلال هذه الفترة والحفاظ عليها طوال الحياة هي التوقف عن الأكل والشرب بمجرد حدوث الشعور بالشبع والشبع. هذه العادة مهمة لمنع مشاكل الجهاز الهضمي مثل عدم الراحة شرسوسية، والتقيؤ، والتسريبات anastomotic والارتجاع المعدي المريئي. من المهم أن تأكل ببطء قدر الإمكان، والانتظار بين الرشفات واللدغات، ومضغ الطعام جيدا، وليس ل
انتبه إلى التلفزيون والهاتف وما إلى ذلك أثناء الوجبة وكن على دراية بكل لدغة من أجل تلقي إشارات الامتلاء والشبع وإنهاء الوجبة.
قاعدة 30 دقيقة بعد جراحة السمنة
يحدث الجفاف عندما لا يمكن تلبية كمية السوائل المطلوبة لوظائف الجسم بعد الجراحة. الجفاف هو أحد الأسباب الرئيسية للتعب في الأسابيع القليلة الأولى ويؤدي إلى أعراض مثل جفاف الفم ولزج والبول الداكن والصداع والدوخة والدوار والنعاس، الجلد الجاف والتجاعيد، والتنفس السريع وانخفاض ضغط الدم. بالإضافة إلى ذلك، يساهم استهلاك السوائل غير الكافي على المدى الطويل في زيادة خطر حصى المرارة وحصى الكلى. في فترة ما بعد الجراحة، يجب استهلاك 1.5-2 لتر من السوائل عن طريق توزيعه على مدار اليوم دون انتظار الشعور بالعطش. عندما يسمح بتناول السوائل عن طريق الفم بعد العملية، يتم بدء تناول السوائل في شكل 30 مل في الساعة، ويتم الوصول إلى هدف تناول السوائل اليومية عن طريق الزيادة التدريجية كل يوم. هناك عادة أساسية أخرى يجب اكتسابها في هذه المرحلة والحفاظ عليها طوال الحياة وهي “قاعدة 30 دقيقة”. يجب إيقاف تناول السوائل قبل 30 دقيقة من الوجبات التي تحتوي على طعام صلب، ويجب عدم استهلاك السوائل مع الوجبة، ويجب استئناف تناول السوائل بعد 30 دقيقة على الأقل من الوجبة.
ابتعد عن هذه الأطعمة بعد جراحة السمنة!
يوصى بتجنب بعض الأطعمة في فترة ما بعد الجراحة.
تجنب السكر والأطعمة التي تحتوي على السكر والمشروبات لأنها تحتوي على طاقة عالية في حجم صغير ويمكن أن تؤدي إلى متلازمة الإغراق.
تجنب الأطعمة الغنية بالدهون والأطعمة المقلية لأنها عالية في الطاقة ويصعب هضمها.
تجنب الكحول لمدة 1 سنة أو أكثر بعد الجراحة بسبب محتواه العالي من السعرات الحرارية، وانخفاض القيمة الغذائية وزيادة خطر الإصابة بالقرحة. وينبغي أيضا أن يوضع في الاعتبار أن خطر تطوير الاعتماد على الكحول قد تزيد بسبب التغيرات في تحمل الكحول بعد الجراحة.
يوصى بتجنب استهلاك بعض الأطعمة قدر الإمكان، وتأخير إعادة إدخالها في النظام الغذائي ثم استهلاكها بكميات محدودة. في حين أن هذه الأطعمة لا ينبغي أن تستهلك لمدة 6 أسابيع على الأقل بعد العملية، فإن إعادة إدخالها إلى النظام الغذائي تختلف وفقا للطريقة الجراحية وحالة تحمل المريض. في هذه المرحلة، من المهم للغاية اتباع تعليمات أخصائي التغذية الخاص بك.
تجنب المشروبات الغازية والكافيين، والحد من تناول الكافيين في المستقبل لأنه له تأثير مدر للبول.
تجنب الخبز والأرز والمعكرونة والمعجنات لأنها غير مقبولة بشكل جيد بسبب محتواها العالي من الكربوهيدرات والدهون بالإضافة إلى “نسيجها المبطن”، والحد من استهلاكها في المستقبل.
تجنب الأطعمة الليفية مثل المكسرات والفشار والفواكه المجففة والخضروات والفواكه النيئة والكرفس والملفوف وأوراق الكرمة، لأنها صعبة الهضم، واتبع تعليمات اختصاصي التغذية حول إعادة إدخالها في نظامك الغذائي.
تجنب اللحوم الصلبة والجافة التي يصعب مضغها مثل tenderloin وribeye وشرائح اللحم لمدة 5 أشهر حتى يتم استعادة وظيفة الجهاز الهضمي بالكامل.
كم من الوقت يجب الحفاظ على النظام الغذائي؟
بالنسبة لمعظمنا، تعني كلمة النظام الغذائي استهلاك كمية محدودة من واحد أو عدد قليل من الأطعمة أو المجموعات الغذائية “لفترة من الوقت” أو إزالتها من حياتنا، وإجراء تغييرات في نظامنا الغذائي “لفترة من الوقت” والعودة تدريجيا إلى عاداتنا القديمة بعد الوصول إلى الهدف. ومع ذلك، في معناها الأصلي، يتم استخدام كلمة النظام الغذائي للإشارة إلى “النمط الغذائي المطبق للحفاظ على الصحة وتحسينها”. لهذا السبب، على الرغم من أن الأنظمة الغذائية الانتقالية الموصى بها في البداية للفرد الذي خضع لعملية جراحية لغرض مماثل يتم تطبيقها لفترة معينة من الزمن، مع العودة إلى الأطعمة الطبيعية، يتم بدء نظام غذائي مدى الحياة. الهدف من جراحة السمنة هو تحقيق فقدان الوزن وفي الوقت نفسه خلق تغييرات دائمة في عادات الأكل ونمط الحياة للشخص. من أجل تحقيق والحفاظ على فقدان الوزن الأمثل بعد العملية الناجحة، من المهم توفير تعليم التغذية الشامل قبل وبعد الجراحة، وتقييم وإدارة وزن الجسم والحالة الغذائية على فترات منتظمة. لهذا الغرض، يوصى بمواصلة المشاورات مع أخصائي التغذية والنظام الغذائي بطريقة فردية، في البداية لمدة 1-2 أسابيع، ثم لمدة 1 و 2 و 3 و 6 و 9 أشهر سنويا لمدة 5 سنوات على الأقل.
الدعم النفسي مهم بعد جراحة السمنة
بعد الجراحة، يحتاج المريض إلى إجراء العديد من التغييرات في حياته اليومية وعاداته الغذائية. ومع ذلك، إذا كان المريض يعتقد أن الجراحة هي طريقة خارقة لا تتطلب جهوده الخاصة، ولديها توقعات غير واقعية، وليس لديها معلومات كافية حول القواعد وتغيرات الحياة التي يجب اتباعها بعد الجراحة، فقد تؤدي إلى مشاكل نفسية تتراوح من خيبة الأمل إلى الاكتئاب. سلوك الأكل في مواجهة المشاعر السلبية أو لإدارة الإجهاد أمر شائع في الأفراد الذين يعانون من السمنة المفرطة. الشخص الذي يأكل كرد فعل أو استراتيجية التكيف في كل موقف سلبي لا يمكن أن تعطي هذه الاستجابة ويواجه الضيق بسبب
انخفاض القدرة على تناول الطعام بعد الجراحة. لهذا السبب، يجب أن ينظر إلى مرشح جراحة السمنة من قبل طبيب نفسي لتقييم التكيف مع تغييرات نمط الحياة الضرورية والكشف عن الأمراض النفسية الموجودة، ويجب تقديم قرار العملية إلى موافقة الطبيب النفسي. بعد العملية، يكون الدعم النفسي ذا أهمية كبيرة من حيث تسهيل تكيف المريض مع التغيير، ودعم تطوير استراتيجيات مواجهة جديدة ومراقبة المشاكل النفسية.
المتابعة المنتظمة للطبيب أمر مهم
10 تحذيرات حرجة بعد جراحة السمنة ينظر إلى المريض على فترات منتظمة على المدى الطويل بعد العملية ويتم تقييم فقدان الوزن والمضاعفات. يتم إجراء الفحوصات اللازمة لمتابعة وعلاج الأمراض المرضية الموجودة مثل مرض السكري وارتفاع ضغط الدم وفرط شحميات الدم وأمراض الكبد الدهنية. قد يحدث نقص في البروتين والفيتامينات والمعادن نتيجة لكل من التغيرات التشريحية والوظيفية في الهضم والامتصاص، وعدم كفاية تناول المغذيات، وضعف الامتثال لاستخدام المكملات الغذائية، والخسائر الناجمة عن القيء أو الإسهال وعدم تحمل الطعام. لذلك، فإن الرصد الكيميائي الحيوي مهم في تحديد الحالة الغذائية. بالإضافة إلى الاختبارات الروتينية الموصى بها مثل تعداد الدم الكامل، والحديد، والكالسيوم، والثيامين، B12، حمض الفوليك، 25 (OH) فيتامين D، يجب تقييم الاختبارات التي يعتبرها الطبيب ضرورية تمشيا مع بعض النتائج ويجب إجراء التدخلات اللازمة.
استعادة الوزن بعد جراحة السمنة
استعادة الوزن هي واحدة من المضاعفات على المدى الطويل من جراحة السمنة، مع معدلات متفاوتة من الحدوث. العامل الأول في استعادة الوزن هو الفشل في تحقيق تغيير نمط الحياة الذي هو أساسي في تكوين السمنة والعلاج الطبي.
استمرار عادات الأكل الخاطئة، والفشل في جعل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام جزءا من الحياة، والمشاكل النفسية والاجتماعية غير المشخصة أو المعالجة بشكل غير كاف قد تؤدي إلى استعادة الوزن. العامل الثاني هو اختلال التوازن الهرموني الأيضي. التغيرات في تركيزات هرمونات الجهاز الهضمي التي لها تأثير على السيطرة على الشهية تلعب دورا هاما في تحقيق فقدان الوزن بعد جراحة السمنة. ومع ذلك، يعتقد أن هذه الهرمونات قد لا تتغير على نفس المستوى في جميع الحالات، وهذا قد يكون سببا لاستعادة الوزن. مشاكل مع الإجراء الجراحي هي عامل ثالث. زيادة حجم المعدة والحقيبة بعد الجراحة وناسور المعدة يؤدي إلى استعادة الوزن. في هذه الحالات، قد تكون هناك حاجة إلى إجراء جراحي ثان.
تحذيرات التغذية الحرجة بعد جراحة السمنة
1- 10 تحذيرات حرجة بعد جراحة السمنة اتبع دائما قاعدة الـ 30 دقيقة. لا تستهلك أبدا الأطعمة والمشروبات السائلة مع الأطعمة الصلبة.
2- لا تنتظر حتى تشعر بالعطش لشرب الماء. اشرب ما لا يقل عن 1.5-2 لتر من الماء يوميا باتباع قاعدة الـ 30 دقيقة وتوزيعها على مدار اليوم.
3- تناول دائما مصادر البروتين أولا، ثم الأطعمة الغنية بالألياف (مثل الخضروات والفواكه) وأخيرا الكربوهيدرات.
4- تناول الطعام ببطء ومضغه جيدا وتوقف عن الأكل والشرب بمجرد شعورك بالشبع. حتى لو كانت كمية الطعام التي تستهلكها في الوجبة صغيرة، فحاول نشر وجبتك على مدى 20 دقيقة على الأقل، وتناول لدغات صغيرة ومضغ كل لدغة جيدا.
5- اتباع نهج حذر تجاه الأطعمة التي سوف تستهلكها لأول مرة. أضف طعاما جديدا إلى نظامك الغذائي كل يوم بدلا من تجربة أكثر من طعام جديد في نفس اليوم حتى تتمكن من تحديد الأطعمة التي لا يمكنك تحملها بسهولة.
6- حدد نمط وجبتك. بالنظر إلى حجم معدتك الصغير، قم بإنشاء نمط وجبة يتكون من 3 وجبات رئيسية و 2-3 وجبات خفيفة لتلبية احتياجاتك اليومية من الطاقة والمواد الغذائية. لا تقم أبدا بتخطي وجباتك الرئيسية. إذا كان لديك عادة تناول الوجبات الخفيفة بين الوجبات بخلاف الوجبات التي خططت لها، فأوقفها.
7- استمر في استخدام مكملات البروتين والفيتامينات بانتظام ما لم يخبرك طبيبك/ اختصاصي التغذية بخلاف ذلك.
8- 10 تحذيرات حرجة بعد جراحة السمنة الانتباه إلى طرق الطهي. تجنب طرق مثل القلي والتحميص عند إعداد طعامك. ضع في اعتبارك أن الأطعمة (وخاصة اللحوم) التي تحتوي على الكثير من الزيت أو الصلصة أو المقلية أو المطبوخة بشكل مفرط أو المجففة/ المجففة سيكون من الصعب هضمها.
9- الحصول على عادة قراءة العلامات. اعتاد على قراءة الملصقات لمعرفة المزيد عن الطاقة والبروتين والكربوهيدرات (وخاصة السكر) والدهون والألياف ومحتوى الصويا من الأطعمة المعلبة.
10- تجنب الأطعمة والمشروبات الغنية بالسكر والدهون. بالنظر إلى صغر حجم معدتك، بدلا من تناول “السعرات الحرارية الفارغة” من الأطعمة عالية الطاقة في حجم صغير، اختر تناول الطعام الجيد الذي يلبي احتياجاتك الأساسية.