⤴️ Location permission needed for a better experience.

3 توصية للفحوص والاختبارات النسائية

3 توصية للفحوص والاختبارات النسائية كما أن التشخيص المبكر ينقذ الأرواح في الأمراض النسائية. لا تهمل الفحوصات والاختبارات المنتظمة لأمراض النساء للتشخيص المبكر.

ما هي الأمراض التي يمكن تشخيصها من خلال فحص أمراض النساء المنتظم؟

سرطان عنق الرحم، سرطان الرحم، كيسات المبيض والسرطان، بطانة الرحم، الأورام الليفية … ويؤكد الخبراء على أهمية الفحوص والاختبارات الروتينية لأمراض النساء بالقول إن “التشخيص المبكر ينقذ الأرواح” في كل فرصة. ومع ذلك، فإن معظمنا يتجاهل هذه التوصية الحيوية إما خوفا أو إهمالا. ومع ذلك، فإن التشخيص المبكر والعلاج اليوم يمكن من علاج حتى الأمراض القاتلة مثل سرطان عنق الرحم وسرطان الرحم والمبيض، في حين يمنع سرطان عنق الرحم الذي يمكن فحصه قبل حدوثه.

Go to the full page to view and submit the form.

1- إجراء فحوص منتظمة لأمراض النساء

فحوصات أمراض النساء المنتظمة مهمة جدا في 2 حالات. أولا، من المهم التعرف على مرض موجود لم يسبب شكاوى بعد، ولم يتقدم بعد، ولكنه مهم للكشف المبكر والعلاج الفوري. والثاني هو الوقاية من مرض محتمل عن طريق تغيير العادات الخاطئة أو عوامل الخطر الحالية التي لا تتوافق مع الصحة في الوقت المناسب.

ما هي الأمراض التي يتم تشخيصها؟ وتستخدم الفحوص الروتينية لأمراض النساء لتشخيص أمراض مثل الالتهابات، وعدم انتظام الدورة الشهرية، والكيسات المبيضية التي تتطلب جراحة، والأورام الليفية، وهبوط الرحم، والتي يمكن علاجها بالأدوية، فضلا عن أمراض مثل سرطان عنق الرحم والمبيض أو سرطان الرحم، والتي يمكن أن تكون مهددة للحياة.

يوصي الطب الحديث أن الفتيات يجب أن يكون أول فحص أمراض النساء بين سن 13 و 15. في مرحلة البلوغ، يجب أن تخضع كل امرأة لفحص أمراض النساء ومتابعة الموجات فوق الصوتية مرة واحدة في السنة.

2- الحصول على اختبار فحص لسرطان عنق الرحم

في كل عام، يصاب حوالي 500,000 امرأة في جميع أنحاء العالم بسرطان عنق الرحم، والذي يلقى باللوم فيه على فيروس الورم الحليمي البشري (HPV). والأسوأ من ذلك، أن 250,000 من هؤلاء النساء يتوفين بسبب التشخيص المتأخر. يتم تشخيص سرطان عنق الرحم، الذي يحتل المرتبة 2 بين سرطانات النساء، في 1500 امرأة كل عام في بلدنا. ومع ذلك، مع اختبار مسحة عنق الرحم، والذي يوصى به بانتظام كل عام، يمكن اكتشاف سرطانات عنق الرحم في عملية ما قبل السرطان، عندما لا تزال تغييرات الخلايا تحدث. بالإضافة إلى ذلك، طور العلماء الأمريكيون الذين شرعوا في الوقاية من هذا المرض طريقة فحص أخرى: “الفحص الخفيف”. مع طريقة الفحص هذه، يمكن تسليم النتائج إلى المرأة على الفور، دون الحاجة إلى الفحص المرضي.

كيف تتم الاختبارات؟ اختبارات الفحص لها وظيفتان ؛ الأول هو الكشف عن التغيرات الخلوية المشبوهة التي يشتبه في أنها سلائف للسرطان. والثاني هو التأكد من أنه في حالة وجود سرطان عنق الرحم، يتم التعرف على المرض في مرحلة مبكرة. في اختبار مسحة عنق الرحم المستخدم لأغراض الفحص، يتم أخذ مسحة من عنق الرحم باستخدام مسحة خاصة على شكل فرشاة. يتم إرسال العينة إلى علم الأمراض ويتم الحصول على النتائج في غضون 2-7 أيام. في نظام الفحص الضوئي، عندما يكون الشخص مستلقيا على الطاولة، يتم فحص عنق الرحم بجهاز خفيف ويمكن تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة في تلك المنطقة في غضون 1-2 دقيقة. على الشاشة المتصلة بالجهاز، يتم عرض النتيجة على أنها منخفضة أو متوسطة أو عالية المخاطر. وبهذه الطريقة، يمكن إخطارك على الفور إذا كانت نتيجة الاختبار نظيفة أو إذا كانت هناك نتائج مشبوهة. في حالة وجود نتائج مشبوهة، يتم أخذ خزعة عنق الرحم لأغراض التشخيص.

متى يجب القيام بذلك؟ يجب أن تبدأ اختبارات الفحص بعد 1 سنة من الجماع أو في سن 21 وتكرار كل 1-3 سنوات. يستمر حتى سن 70. يجب إجراء اختبار مسحة عنق الرحم في حالة عدم وجود نزيف مهبلي وإفرازات، ويفضل أن يكون ذلك بعد 2-3 أيام من الجماع الجنسي أو أي دواء مهبلي.

استشر الطبيب على الفور في حالة حدوث هذه الأعراض

بالإضافة إلى الفحص السنوي لأمراض النساء الموصى به بشكل روتيني، من الضروري أيضا إجراء فحص مبكر لأمراض النساء في الحالات التي قد تكون فيها أعراض الأمراض. على الرغم من أن ليس كل شكوى تعني وجود مرض، إلا أن وجود أعراض معينة يتطلب فحصا فوريا لأمراض النساء. لا تهمل استشارة الطبيب على الفور في حالة ظهور الأعراض التالية.

قد يكون التفريغ وآلام الفخذ والألم والحرق أثناء الجماع من أعراض الالتهابات النسائية.

قد يكون الحيض المؤلم والألم أثناء الجماع من أعراض بطانة الرحم، وهو مرض يقع فيه النسيج داخل الرحم خارج الرحم.

نزيف الحيض الثقيل، والتضخم الملموس للرحم من آلام البطن والفخذ قد يكون أعراض كتل حميدة من الرحم تسمى الأورام الليفية.

النزيف بعد الجماع، قد يكون الإفرازات ذات الرائحة الكريهة علامة على سرطان عنق الرحم.

النزيف بعد انقطاع الطمث قد يشير إلى سرطان الرحم.

انتفاخ البطن على نطاق واسع، والشعور بكتلة في البطن قد يكون علامة على سرطان المبيض.

*The information on our website is not intended to direct people to diagnosis and treatment. Do not carry out all your diagnosis and treatment procedures without consulting your doctor. The contents do not contain information about the therapeutic health services of Acıbadem Health Group.
Share.
Exit mobile version