اتخاذ الاحتياطات ضد التهابات الجهاز التنفسي
اتخاذ الاحتياطات ضد التهابات الجهاز التنفسي إذا كنت تأخذ الاحتياطات ضد التهابات الجهاز التنفسي العلوي، سوف تحصل على المرضى أقل.
تذكر؛ من الممكن الوقاية من الأنفلونزا والأمراض المماثلة.
قبل أن تأخذك الأنفلونزا إلى السجن
نزلات البرد والانفلونزا والتهاب اللوزتين والتهاب الجيوب الأنفية … ما هو المرض الذي يبقيك في السرير؟ منذ الخريف، نقبض على الأمراض بسهولة مع التغير في درجات حرارة الهواء. كلما قضينا وقتا أطول في الداخل، زاد احتمال إصابة الفيروسات والبكتيريا العالقة في الهواء عن طريق التنفس. التهابات الجهاز التنفسي العلوي، والتي تأتي مع أعراض مثل العطس والسعال وسيلان الأنف والصداع وحرق الحلق، التعب والحمى، خذنا أسيرا. ولكن هل من الممكن تجنب هذه الأمراض؟ هذا ممكن إذا كنت تحمي نفسك.
اغسل يديك بعد الاتصال
بالإضافة إلى الكائنات الحية الدقيقة على بشرتنا، يمكن أن تؤوي أيدينا أيضا الكائنات الحية الدقيقة المسببة للأمراض في المناطق التي نتلامس معها. هذا يمهد الطريق لالتهابات الجهاز التنفسي العلوي. على سبيل المثال، عندما نضع أيدينا في أعيننا أو أفوامنا، يمكن أن تسبب العدوى المرض. لذلك، غسل اليدين بشكل متكرر هو واحد من أهم الاحتياطات التي يجب أن نتخذها. احرص على غسل يديك بعد القيام بأنشطة مختلفة مثل استخدام المرحاض أو تبادل الأموال (حتى بطاقات الائتمان) أو نفخ أنفك أو التعامل مع الحيوانات أو في أي بيئة تشعر فيها بأن يديك متسخة. لا تنس أبدا غسل يديك بالصابون السائل، خاصة بعد كل عطس وسعال. عندما لا يتوفر الماء والصابون، استخدم المناديل المبللة أو المنظفات المضادة للبكتيريا القائمة على الكحول.
لا تأخذ الفيتامينات دون أن تسأل طبيبك
عادات الأكل غير المتوازنة، وخاصة التغذية من جانب واحد، تضعف جهاز المناعة وتزيد من خطر الإصابة بالعدوى. من أجل منع التهابات الجهاز التنفسي العلوي، من المهم أن تستهلك جميع المجموعات الغذائية بشكل متناسب ووفقا لعمرك. لا تهمل تناول الفواكه والخضروات الطازجة. عندما تستهلك العناصر الغذائية التي تحتاجها بانتظام، لا تحتاج إلى تناول مكملات الفيتامينات. علميا، لم يثبت أن الفيتامينات تحمي من التهابات الجهاز التنفسي، لذلك لا يمكن التوصية بها إلا من قبل الطبيب إذا كان فيتامين
يتم الكشف عن النقص في الجسم.
لا تحاول فقدان الوزن بسرعة
فقدان الوزن الزائد والسريع يضعف مقاومة الجسم للعدوى. تجنب ذلك. بالإضافة إلى نقص الوزن، وزيادة الوزن، والمعروف أيضا باسم السمنة، يزيد من التعرض للعدوى.
قم بترطيب غرفتك
خاصة في الطقس البارد، يصبح هواء الغرفة أكثر جفافا بسبب تأثير السخانات. هذا يسبب الجهاز التنفسي لدينا لتصبح جافة وتهيج بسهولة. نتيجة لذلك، يزداد خطر التهابات الجهاز التنفسي العلوي. لذلك، لا تهمل زيادة استهلاك السوائل.
التنفس لمدة خمس دقائق
تزيد البيئة المزدحمة والخانقة من احتمال أن ينقل الأشخاص المصابون بأمراض الجهاز التنفسي العدوى إلى الهواء المحيط من خلال التحدث والسعال والعطس. لذلك، فإن الأشخاص في البيئات المزدحمة، مثل الطلاب والمعلمين خلال العام الدراسي وأولئك الذين في وسائل النقل العام المزدحمة، هم أكثر عرضة للإصابة بأمراض الجهاز التنفسي المعدية لأنهم يتعرضون للعديد من الجراثيم المختلفة. لذلك من المهم تهوية الغرف والبيئات بانتظام لمدة 5 دقيقة في المتوسط كل ساعة.
لا تنسى اللقاحات السنوية
تعد لقاحات الأنفلونزا السنوية أو المكورات الرئوية المناسبة للعمر (المكورات الرئوية) ضرورية في الخريف. التطعيم السنوي للإنفلونزا مهم بشكل خاص للأشخاص في الفئة المعرضة للخطر (الأطفال دون سن 5 عاما، والأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما، والنساء الحوامل، والأشخاص الذين يعانون من مرض السكري، وأمراض القلب والكلى والأمراض المزمنة). إذا كان هناك أشخاص في الأسرة يتم قمع مناعتهم بسبب العلاجات المختلفة، فيجب أيضا تطعيمهم.
ابتعد عن الإنفلونزا
الشخص المصاب بعدوى الجهاز التنفسي العلوي شديد العدوى لبيئته القريبة. لذلك، تجنب الاتصال الوثيق مع الأشخاص المصابين قدر الإمكان. لا تشارك أمتعتك، وخاصة المناشف
نظف مكتبك كل صباح
خاصة في وجود السعال والعطس، يمكن أن تنتشر الكائنات الحية الدقيقة إلى الأسطح. لذلك، من المهم تنظيف الأسطح التي يتم الاتصال بها بشكل متكرر مثل المكاتب ولوحات مفاتيح الكمبيوتر مع المنظفات القياسية قبل بدء العمل كل صباح لحمايتك من التهابات الجهاز التنفسي العلوي.